www.facebook.com/NessTunisia
قبل مغادرته لولاية الڨصرين، أصر النائب النهضاوي المتطرف وليد البناني علي رد الاعتبار لنفسه بعد الاهانة الكبري التي تعرض لها أثناء طرده من أمام منزل لطفي بن جدو بعد عملية الاغتيال الارهابية لأربعة أعوان من الداخلية و ذلك بتنظيم مسيرة جمع فيها 30 شخصا معظمهم من الوجوه المنحرفة (كلوشارات) جمعهم من مدينة الڨصرين.
و قد اتهم البناني أطراف من الجبهة الشعبية بطرده و قال أنه سيقاضي النقابي الامني وليد زروق الذي اتهمه صراحة بالرأس المدبرة للعمليات الارهابية بالڨصرين.