www.facebook.com/NessTunisia
خلال تصفح كتاب قديم يعود لبداية الفترة الاستعمارية (1912) بعنوان: تونس بلد الاستعمار و المناجم و السياحة للكاتب إيميل ڨيوت، نشر الكاتب معلومة هامة حول وجود معدن الذهب في رمال شاطىء سيدي بوسعيد و الهضاب المجاورة. يقول الكاتب أن زوجين فرنسيين كانوا مهتمين باستخراج هذا المعدن الثمين و معرفة أنسب الطرق لاستخراجه بطرق كميائية. و يضيف قائلا في العهد الروماني كان هناك منجم للذهب بهذه الجهة.
للفضوليين يمكنهم تحميل هذا الكتاب عبر كتابة عنوانه و اسم الكاتب في غوغل.